التربية بالحُسنى | صوت الديرة

يشير د. جاسم المطوع، الخبير في التربية وعلم النفس، إلى أن تربية الأطفال باستخدام الصراخ لها آثار نفسية جسيمة قد تظهر على المدى الطويل. الأطفال الذين يتعرضون للصراخ بشكل متكرر يعانون من مشاكل مثل القلق المفرط، ضعف الثقة بالنفس، التوتر المزمن، وحتى الاضطرابات السلوكية. الصراخ يعزز لديهم شعورًا بالخوف وعدم الأمان، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على بناء علاقات صحية وتحقيق النجاح في حياتهم المستقبلية.

التربية بالحُسنى: مفتاح النمو السليم

على الجانب الآخر، يوضح د. المطوع أن الأطفال الذين ينشأون في بيئة تربوية تعتمد على الحوار الهادئ والحُسنى يظهرون استقرارًا نفسيًا وصحيًا أكبر. هذه البيئة تساعدهم على تطوير شخصية قوية ومتزنة، بالإضافة إلى تحسين قدراتهم على اتخاذ القرارات بثقة وحل المشكلات بفعالية.

موضوعات متعلقة

أرقام ودراسات تدعم التحليل

دراسات حديثة أكدت أن التربية باستخدام الصراخ تزيد من احتمالية إصابة الأطفال بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بمن تربوا بأسلوب إيجابي. بينما أظهرت دراسات أخرى أن تعزيز التواصل الإيجابي يقلل من معدل المشكلات السلوكية بنسبة 40%.

التربية الإيجابية: كيف نحققها؟

1. الاستماع الفعّال: استمع إلى طفلك وافهم مشاعره دون إصدار الأحكام.
2. التوجيه الهادئ: استخدم أسلوب الحوار بدلاً من الصراخ لتوجيه السلوك.
3. القدوة الحسنة: كن قدوة في ضبط النفس واحترام الآخرين.
4. المكافأة بدلاً من العقاب: ركز على تعزيز السلوك الإيجابي بالمكافآت البسيطة.

رسالة أخيرة من د. المطوع

يختم د. جاسم المطوع قائلاً: "الأطفال أمانة، وطريقة تربيتنا لهم تشكل مستقبلهم. لنستبدل الصراخ بالكلمة الطيبة، ونبني جيلًا أكثر توازنًا وثقة بالنفس". يشير د. جاسم المطوع، الخبير في التربية وعلم النفس، إلى أن تربية الأطفال باستخدام الصراخ لها آثار نفسية جسيمة قد تظهر على المدى الطويل. الأطفال الذين يتعرضون للصراخ بشكل متكرر يعانون من مشاكل مثل القلق المفرط، ضعف الثقة بالنفس، التوتر المزمن، وحتى الاضطرابات السلوكية. الصراخ يعزز لديهم شعورًا بالخوف وعدم الأمان، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على بناء علاقات صحية وتحقيق النجاح في حياتهم المستقبلية.

التربية بالحُسنى: مفتاح النمو السليم

على الجانب الآخر، يوضح د. المطوع أن الأطفال الذين ينشأون في بيئة تربوية تعتمد على الحوار الهادئ والحُسنى يظهرون استقرارًا نفسيًا وصحيًا أكبر. هذه البيئة تساعدهم على تطوير شخصية قوية ومتزنة، بالإضافة إلى تحسين قدراتهم على اتخاذ القرارات بثقة وحل المشكلات بفعالية.

أرقام ودراسات تدعم التحليل

دراسات حديثة أكدت أن التربية باستخدام الصراخ تزيد من احتمالية إصابة الأطفال بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بمن تربوا بأسلوب إيجابي. بينما أظهرت دراسات أخرى أن تعزيز التواصل الإيجابي يقلل من معدل المشكلات السلوكية بنسبة 40%.

موضوعات متعلقة

التربية الإيجابية: كيف نحققها؟

رسالة أخيرة من د. المطوع

يختم د. جاسم المطوع قائلاً: "الأطفال أمانة، وطريقة تربيتنا لهم تشكل مستقبلهم. لنستبدل الصراخ بالكلمة الطيبة، ونبني جيلًا أكثر توازنًا وثقة بالنفس".

د. جاسم المطوع :

هذه امراض الاطفال بسبب التربية بالصراخ ⁉️

pic.twitter.com/7pmytpVYTt
— فيديو نت (@videonet_) January 12, 2025

الأطفال بين نار الصراخ ونور التربية بالحُسنى: دراسة تكشف الفرق وتأثيرها على صحتهم النفسية

التربية بالحُسنى: مفتاح النمو السليم

أرقام ودراسات تدعم التحليل

التربية الإيجابية: كيف نحققها؟

رسالة أخيرة من د. المطوع

التربية بالحُسنى: مفتاح النمو السليم

أرقام ودراسات تدعم التحليل

التربية الإيجابية: كيف نحققها؟

أخبار السعودية

السعودية تشارك بجناح وطني في مؤتمر BIO العالمي للتقنية الحيوية 2025

سدايا تطلق برنامجاً لتصنيف البيانات بمشاركة 400 موظف حكومي بالمملكة

جامعة طيبة تعلن فتح باب التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات

"ترحال 2" يعود بعرض سعودي عالمي يحتفي بالتراث والتقنية والفنون الحية

أمير الباحة يتسلّم تقرير منجزات الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لعام 2024

عاجل.. "التجارة" تستدعي 257 مركبة هيونداي بسبب خلل في مضخة الوقود