برنامج تمويل القطاع الصناعي

أعلنت مؤسسة الشارقة لدعم المشاريع الريادية "رُوّاد" عن إطلاق برنامج تمويل خاص بالقطاع الصناعي، الذي يهدف إلى دعم المشاريع الصناعية في إمارة الشارقة. يتضمن البرنامج تمويلاً يصل إلى 800 ألف درهم مع مزايا تشمل فترات سماح مرنة وطرق سداد ميسرة.

دعم صناعي يساهم في النمو الوطني

وفقاً لسعادة حمد علي عبد الله المحمود، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية بالشارقة، فإن هذا البرنامج جزء من جهود حكومة الشارقة لتعزيز قطاع الصناعات المحلية. يعد القطاع الصناعي أحد الدعائم الأساسية للاقتصاد الوطني، ويهدف البرنامج إلى تحفيز ريادة الأعمال وتحقيق نمو في السوق المحلية وخلق فرص عمل جديدة.

مجموعة من الصناعات ذات الأولوية

يغطي التمويل الصناعي مجموعة واسعة من الأنشطة والمشاريع الصناعية. تشمل هذه المجالات قطاع الصناعات الغذائية، تصنيع قطع الغيار، الألمنيوم، الحديد، وصناعة منتجات التنظيف والعناية الشخصية. يمكن للمستفيدين من البرنامج التواصل مع "رُوّاد" للحصول على المزيد من المعلومات.

تسريع نمو المشاريع الصناعية عبر التدريب

حرصت المؤسسة على تزويد المشاريع الصناعية بالمعرفة اللازمة لتطوير أدائها. في عام 2024، استفاد 84 رائد ورائدة أعمال من برامج تدريبية متخصصة، شملت مجالات متنوعة مثل الإدارة الصناعية وتحسين الإنتاجية.

زيادة دعم المشاريع المحلية

يُظهر برنامج تمويل القطاع الصناعي نجاحات كبيرة. في عام 2024، تم تمويل مشروعين صناعيين بقيمة 550 ألف درهم. كما ارتفع عدد المشاريع الصناعية في الشارقة ليصل إلى 17 مشروعًا. تستمر "رُوّاد" في تقديم الدعم المالي والفني لهذه المشاريع، ما يسهم في تعزيز مكانتها في الأسواق المحلية والعالمية.

"رُوّاد الشارقة" تطلق برنامج تمويل القطاع الصناعي لتعزيز النمو الاقتصادي

دعم صناعي يساهم في النمو الوطني

مجموعة من الصناعات ذات الأولوية

تسريع نمو المشاريع الصناعية عبر التدريب

زيادة دعم المشاريع المحلية

أخبار العرب والعالم

فيديو يوثق لحظة هروب جماعي لسجناء من أحد سجون طهران بإيران

إسرائيل تستهدف طائرتين حربيتين إيرانيتين داخل مطار طهران بضربة دقيقة

ترامب: إيران ترغب بالتفاوض الآن وكان عليها التحرك مبكرًا

قصف مباشر: إسرائيل تدمر شاحنات صواريخ بطريقها إلى العاصمة طهران

تكاليف الحرب الإسرائيلية على إيران تصل إلى 300 مليون دولار يوميًا

إيران تسعى لوقف الحرب واستئناف المحادثات النووية وسط التصعيد الإقليمي