سوشيال سوشيال سوشيال سوشيال سوشيال
الإثنين 16 يونيو 2025
صوت الديرة
صوت الديرة
صوت الديرة
صوت الديرة
  • السعودية
  • اقتصاد وبنوك
  • خدمات
  • رياضة
  • صحة
  • العرب والعالم
  • منوعات

طارق الحميد: السعودية تبني الجسور لا الجدران في سياستها الدولية

مريم محمد تاريخ النشر الأحد 16/02/2025 - 05:09 م الأحد 16/02/2025 - 05:09 م
الاعلامي طارق الحميد
الاعلامي طارق الحميد

في مقال نشره الكاتب والإعلامي طارق الحميد، يسلط الضوء على النهج السياسي الذي تتبعه المملكة العربية السعودية بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والذي يعتمد على إعادة التموضع الاستراتيجي وبناء جسور التواصل بدلاً من تبني سياسة "تصفير المشاكل". ويؤكد الحميد أن السعودية لم تختر نهج العزلة أو القطيعة، بل على العكس، قامت بتعزيز حضورها الدولي كشريك موثوق وحليف رئيسي للقوى الكبرى، مما مكنها من لعب دور محوري في القضايا الإقليمية والدولية.

السعودية لا "تصفر المشاكل" بل تعيد ضبط العلاقات

يشير الكاتب إلى أن السياسة هي "فن الممكن"، وأن التواصل مطلوب حتى مع الخصوم، وهو ما نجح فيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من خلال إطلاق المشاريع الكبرى، وجذب الاستثمارات، وتعزيز العلاقات مع مختلف الأطراف الدولية، دون الانجرار إلى سياسات تصادمية غير منتجة.

ويضيف أن رؤية السعودية 2030 تتطلب منهجًا واضحًا في بناء العلاقات، وهو ما تحقق من خلال الحفاظ على قنوات الحوار مع مختلف القوى، سواء الولايات المتحدة أو روسيا أو الصين، إلى جانب تعزيز التعاون مع أوروبا ودول المنطقة.

زيارات واتصالات رفيعة المستوى تعكس نجاح الدبلوماسية السعودية

يستعرض طارق الحميد في مقاله قائمة طويلة من اللقاءات والزيارات التي أجراها ولي العهد خلال الشهرين الأخيرين، حيث استقبل عددًا من القادة البارزين، بينهم رئيس الوزراء البريطاني، والرئيس الفرنسي، ورئيسة وزراء إيطاليا، والرئيس الألماني، والرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون. كما التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع، ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إضافة إلى مسؤولين من كازاخستان وباكستان والبنك الدولي.

ويشير الكاتب إلى أن هذه اللقاءات والاتصالات تعكس موقع المملكة كلاعب رئيسي في المشهد السياسي الدولي، ليس فقط كحليف للولايات المتحدة، ولكن أيضًا كدولة قادرة على تعزيز علاقاتها مع روسيا وأوكرانيا وأوروبا والصين، ما يجعلها قوة مؤثرة في حل النزاعات وتعزيز الاستقرار الإقليمي.

السعودية في موقع القيادة الإقليمية والدولية

يخلص الحميد في مقاله إلى أن السعودية، وبقيادة ولي العهد، أثبتت أنها قوة فاعلة في القضايا الإقليمية، خاصة في الملف الفلسطيني، حيث وصفها بأنها "الحصن الحقيقي للقضية الفلسطينية". كما أشار إلى دورها في دعم لبنان وسوريا، وفي إعادة تشكيل المشهد السياسي في المنطقة.

وأكد أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نجح في تحويل السعودية إلى دولة ذات تأثير دولي واسع، من خلال الجمع بين الإصلاحات الداخلية، والتموضع الخارجي القائم على التوازن الاستراتيجي، مما جعل المملكة شريكًا لا غنى عنه في عالم يشهد تحولات كبرى.

مواد متعلقة وزير الدولة للشؤون الخارجية يستعرض في ميونخ مبادرات وبرامج المملكة للحفاظ على الأراضي ومكافحة التصحر السعودية تعزز ريادتها في حماية المحيطات خلال النقاشات التمهيدية لمؤتمر الأمم المتحدة 2025 أكثر من 91 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات الفصل الدراسي الثاني في الجوف "NHC" تطرح 3700 وحدة سكنية بأسعار تنافسية في ريستاتكس الرياض 2025
شارك على ...
فيسبوك مسنجر واتساب تلغرام تويتر
كلمات مفتاحية الإعلامي طارق الحميد المملكة العربية السعودية سياسة تصفير المشاكل رؤية السعودية 2030 الأمير محمد بن سلمان تعزيز الاستقرار الإقليمي
معلومات الكاتب
مريم محمد

أخبار السعودية

article

الأرصاد تُحذّر: موجة حارة ورياح مثيرة للأتربة تضرب عدة مناطق اليوم

article

الجامعة الإسلامية تطلق 9 مبادرات بحثية لتعزيز الابتكار والتأثير العلمي العالمي

article

"دليل المُصلي" منصة رقمية تعزز تجربة القاصدين للحرمين الشريفين روحانيًا

article

الهيئة العامة للنقل تحصد شهادة آيزو 20000 لخدمات تكنولوجيا المعلومات

article

وزير الحج والعمرة يطمئن على سلامة الحجاج الإيرانيين ويؤكد انسيابية مغادرتهم

article

"ڤايبز العُلا" يفتح باب التقديم لمسرعة أعمال "رواد العُلا" بنسختها الجديدة

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - صوت الديرة
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
سوشيال سوشيال سوشيال سوشيال سوشيال

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - صوت الديرة
سوشيال سوشيال سوشيال سوشيال
  • السعودية
  • اقتصاد وبنوك
  • خدمات
  • رياضة
  • صحة
  • العرب والعالم
  • منوعات