الألعاب الرمضانية

تعد الألعاب، خاصة الشعبية منها، جزءًا أساسيًا من التراث الثقافي الذي يعكس جوانب الحياة الاجتماعية والبدنية للأجيال المختلفة. فقد كانت ولا تزال هذه الألعاب متنفسًا طبيعيًا يبعث البهجة والسرور ويخلق ذكريات جميلة تظل حية في أذهان اللاعبين.

الألعاب الشعبية والتراثية

تتميز الألعاب الشعبية بتنوعها الكبير الذي يتماشى مع البيئة الاجتماعية والثقافية للمجتمع. فهناك ألعاب رياضية للأبدان مثل "الطاق طاقية"، "الغُميمة"، و"الغميضة"، التي تعد من أشهر الألعاب التراثية في المدينة المنورة، حيث يشارك فيها الصغار والكبار، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويوفر فرصًا للترفيه البدني والذهني في آن واحد.

الألعاب الذهنية في رمضان

وفي شهر رمضان المبارك، تتجدد اهتمامات الشباب بالألعاب التي تعتمد على التفكير والذكاء. من بين هذه الألعاب يبرز الشاب معتز محمد من حي الخالدية بالمدينة المنورة الذي يفضل الألعاب التي تحفز النشاط الذهني مثل الشطرنج، الضومنة، الكيرم، والباصرة (ورقة اللعب). هذه الألعاب تحظى بشعبية كبيرة في رمضان، حيث يتنافس الشباب فيما بينهم ويختبرون قدراتهم العقلية في جو من المرح والتحدي.

الألعاب الرياضية الحديثة

إلى جانب الألعاب الشعبية والتراثية، يحرص الشباب في رمضان على ممارسة العديد من الألعاب الرياضية الحديثة مثل كرة القدم وكرة الطائرة، حيث تنظم العديد من الدورات الرمضانية في الأحياء المختلفة. كما يستهوي البعض ممارسة رياضات متنوعة مثل كرة المضرب، البلياردو، والفرفيرة. ولم تقتصر الألعاب على الأنشطة التقليدية فقط، بل باتت ألعاب الحاسوب الإلكترونية جزءًا من اهتمامات الشباب التي تواكب العصر الحديث.

الألعاب الرمضانية تستهوي الأجيال بالمدينة المنورة

الألعاب الشعبية والتراثية

الألعاب الذهنية في رمضان

الألعاب الرياضية الحديثة

أخبار السعودية

عاجل.. "التجارة" تستدعي 257 مركبة هيونداي بسبب خلل في مضخة الوقود

الأرصاد تُحذّر: موجة حارة ورياح مثيرة للأتربة تضرب عدة مناطق اليوم

الجامعة الإسلامية تطلق 9 مبادرات بحثية لتعزيز الابتكار والتأثير العلمي العالمي

"دليل المُصلي" منصة رقمية تعزز تجربة القاصدين للحرمين الشريفين روحانيًا

الهيئة العامة للنقل تحصد شهادة آيزو 20000 لخدمات تكنولوجيا المعلومات

وزير الحج والعمرة يطمئن على سلامة الحجاج الإيرانيين ويؤكد انسيابية مغادرتهم